الغلاف :
استعانت ستيفاني ماير بالتفاحة في الغلاف نظراً لإنها هى الفاكهة المحرمة وكان رمزاً إلى علاقة الحب بين بيلا وإدوارد حيث إنها محرمة وخطرة.
ملخص القصهـ ،،
تحكى الرواية قصة إيزابيلا سوان (بيلا) إبنت السبعة عشر عاماً التي أنتقلت من فينيكس في ولاية أريزونا إلى فوركس في ولاية واشنطن, حيث تجد حياتها في خطر عندما تقع في حب مصاص الدماء إدوارد كولين, هذا العدد يتبعه رواية أخرى من نفس السلسلة تحت عنوان قمر جديد.
تبدأ الرواية بانتقال بيلا سوان من مدينة فينيكس المشمسة إلى فوركس الممطرة لتعيش مع والدها شارلى سوان. قامت بهذا لتسمح لوالدتها بالسفر مع زوجها الجديد فيل دوير الذى يعمل لاعباً محترفا في رياضة البيسبول. كانت مترقبة لمدرستها الجديدة وفى نفس الوقت قلقة من عالمها الجديد وان كانت ستستطيع تكوين صداقات أم لا. وعلى الرغم من خجلها الشديد تعرفت سريعاً على مايك نيوتن وإريك يورتى. وحينما كانت تجلس في قاعة الدرس بجوار إدوارد كولين شعرت بتصرفاته العدائية تجاهها بدون أي سبب. حتى انه حاول القيام بتغيير المادة التي يدرسها معها ليتجنبها, تاركاً بيلا في قمة الدهشة والتعجب والاستنكار من تصرفه هذا. وعندما كادت شاحنة تدهسها أمام مدرستها في صباح يوم، أنقذها إدوارد بقوته الجسدية الخارقة دافع عنها الشاحنة. حدثت مواقف عديدة شعرت حينها أن إدوارد ليس شخص عاديا وحذرها هذا الأخير مرار من أنه "شخص سيئ" من الأفضل لها أن تظل بعيدة عنه لكنها رفضت الاستماع إليه.
حاول زملائها في الصف طلب مرفقتها لحفلة رقص تنظمه المدرسة. لكنها رفضت تماماً مدعية بأن لديها أشياء مهمة عليها القيام بها في سياتل. وعندما أدرك إدوارد عدم مرافقتها لأي أحد طلب منها مرافقتها إلى سياتل.
اشتدت الصداقة بينهما حتى ذهبت يوما إلى شاطئ لا بوش (بالإنجليزية: La Push) مع أصدقاء المدرسة, وتعرفت على صديق العائلة جاكوب بلاك الذي روى لها عن أساطير قديمة في تلك المدينة عن وجود مصاصو دماء, وأيضاً الذئاب البشرية التي تهدف إلى حماية البشر من مصاصى الدماء.أدركت حينها مع الكثير من الأدلة في عقلها ان عائلة إدوارد كولين هم مصاصو دماء. ولكن هذا لم يغير من مشاعرها تجاهه. حيث كانت منجذبة له بقوة بصرف النظر عن اى شيئ متقبلة اى وضع سيكون عليه الأمر. حتى أدركت ان إدوارد كولين وعائلته ليسو سوى مصاصو دماء نباتيون, أى لايشربون دماء البشر بل الحيوانات, إحساساً من داخلهم لرفضهم ان يكونوا وحوش يقتلون البشر. لكن هذا لا يمنع كم يشعر إدوارد بالخوف على بيلا كلما أقترب منها خوفاً ان يفقد التحكم في نفسه ويقتلها. ولكن حبه لها جعل منه يخشى عليها من نفسه فأقسم ان يحميها ولا يأذيها.
أخذت العلاقة تشتتد وكانت الحياة بينهما هادئة, تعرفت فيها على عائلة إدوارد وكم شعرت انها ليست غريبة عنهم، ولا هم أعتبروها غريبة عنهم، وكانت عائلته كالتالى إزمى كولين والدته بالتبنى كارليل كولين والده بالتبنى أليس كولين شقيقته بالتبنى روزالى هيل شقيقته بالتبنى جاسبر هيل شقيقه بالتبنى إيميت كولين شقيقه بالتبنى.. ماعدا روزالى هيل كان هناك توتر في العلاقة بينهما, وكان ذلك بسبب خوف روزالى على شقيقها إدوارد من أن يفقد التحكم في نفسه ويتصرف على عكس مايجب عليهم كعائلة نباتية.
وفى بداية الربيع كانت الفرصة جيدة ان تخرج بيلا مع تلك العائلة حيث يقضون وقت الترفيه في وسط الغابة يلعبون البيسبول بمنتهى الحرية. حتى أتى إلى مدينتهم وتحديدا إلى مكانهم جماعة مكونة من ثلاثة مصاصى دماء, سمعوا من يلعب البيسبول وكان هدفهم ان يتغذوا عليهم, حتى وجدوهم مصاصو دماء هم أيضاً ماعدا.. "بيلا" كانت الجماعة مكونة من شابين وفتاة منهم شاب يدعى جيمس وهو مصاص دماء متصيد, بمعنى انه يعشق ان يصطاد فريسته من البشر.. يطاردها ويحاصرها ويعذبها ومن ثم يقتلها. وقرر ان يتصيد بيلا من اجل المرح, عائلة كولين قررت ان تعمل على تهريب بيلا خارج المدينة في حين يحاولوا هم الإيقاع بجيمس أو تشتيته بعيدا عن بيلا. ولكن جيمس كان ذكياً أيضاً وقرر تصيد والدتها أو إيهام بيلا انه قد تصيد والدتها وقد يقتلها في حالة لم يرى بيلا في المكان المتفق عليه في الوقت المحدد.قامت بيلا بتشتيت الرقابة التي عليها من أليس وجاسبر لتحاول الفرار منهم ذاهبة لإنقاذ ولدتها, ولكن مافعله جيمس كان فقط للإيقاع بها.. فهو لم يخطف والدتها.. بل ماسمعته كان فقط مسجل على شريط فيديو من طفولة بيلا. وبالفعل قام بتعذيبها بطريقته وتحديداً بإثارة خوفها وإيلامها ومن ثم قام بـ "عضها" وكانت تلك محاولته لقتل بيلا أو لتتحول لمصاصة دماء مثلهم. أنقذها إدوارد في اللحظات الأخيرة وقام بسحب السم من جسدها قبل أن ينتشر.. وحينما عاد الجميع إلى فوركس طلبت بيلا من إدوارد ان يجعل منها مصاصة دماء لتعيش معه دائماً, ولكن إدوارد رفض تماماً فكرة ان يأخذ منها روحها مقابل الخلود. في الجزء الثاني ادوارد يقرر ترك البلدة ومفارقة بيلا إلى الابد ويحذرها من ارتكاب اي فعل متهور. وفي هذا الوقت تتطور علاقتها مع جايكوب المستذئب. يحدث سوء تفاهم ويظن ادوارد ان بيلا قد ماتت لذلك يقرر الظهور في الشمس كي يقتله مصاصو الدماء. لكن بيلا تصل في اللحظة الاخيرة لتمنعه من ذلك. ادوارد يطلب الزواج من بيلا في النهاية، ويحذره جايكوب من أن الهدنة سوف تلغى اذا ما عض بشرياً. فترد بيلا بأن هذا قرارها، بيلا تضطر للاختيار بين ادوارد وجايكوب فتخبر جايكوب بانه لا يجعلها تضطر للاختيار لأنها ستختار ادوارد.
استعانت ستيفاني ماير بالتفاحة في الغلاف نظراً لإنها هى الفاكهة المحرمة وكان رمزاً إلى علاقة الحب بين بيلا وإدوارد حيث إنها محرمة وخطرة.
ملخص القصهـ ،،
تحكى الرواية قصة إيزابيلا سوان (بيلا) إبنت السبعة عشر عاماً التي أنتقلت من فينيكس في ولاية أريزونا إلى فوركس في ولاية واشنطن, حيث تجد حياتها في خطر عندما تقع في حب مصاص الدماء إدوارد كولين, هذا العدد يتبعه رواية أخرى من نفس السلسلة تحت عنوان قمر جديد.
تبدأ الرواية بانتقال بيلا سوان من مدينة فينيكس المشمسة إلى فوركس الممطرة لتعيش مع والدها شارلى سوان. قامت بهذا لتسمح لوالدتها بالسفر مع زوجها الجديد فيل دوير الذى يعمل لاعباً محترفا في رياضة البيسبول. كانت مترقبة لمدرستها الجديدة وفى نفس الوقت قلقة من عالمها الجديد وان كانت ستستطيع تكوين صداقات أم لا. وعلى الرغم من خجلها الشديد تعرفت سريعاً على مايك نيوتن وإريك يورتى. وحينما كانت تجلس في قاعة الدرس بجوار إدوارد كولين شعرت بتصرفاته العدائية تجاهها بدون أي سبب. حتى انه حاول القيام بتغيير المادة التي يدرسها معها ليتجنبها, تاركاً بيلا في قمة الدهشة والتعجب والاستنكار من تصرفه هذا. وعندما كادت شاحنة تدهسها أمام مدرستها في صباح يوم، أنقذها إدوارد بقوته الجسدية الخارقة دافع عنها الشاحنة. حدثت مواقف عديدة شعرت حينها أن إدوارد ليس شخص عاديا وحذرها هذا الأخير مرار من أنه "شخص سيئ" من الأفضل لها أن تظل بعيدة عنه لكنها رفضت الاستماع إليه.
حاول زملائها في الصف طلب مرفقتها لحفلة رقص تنظمه المدرسة. لكنها رفضت تماماً مدعية بأن لديها أشياء مهمة عليها القيام بها في سياتل. وعندما أدرك إدوارد عدم مرافقتها لأي أحد طلب منها مرافقتها إلى سياتل.
اشتدت الصداقة بينهما حتى ذهبت يوما إلى شاطئ لا بوش (بالإنجليزية: La Push) مع أصدقاء المدرسة, وتعرفت على صديق العائلة جاكوب بلاك الذي روى لها عن أساطير قديمة في تلك المدينة عن وجود مصاصو دماء, وأيضاً الذئاب البشرية التي تهدف إلى حماية البشر من مصاصى الدماء.أدركت حينها مع الكثير من الأدلة في عقلها ان عائلة إدوارد كولين هم مصاصو دماء. ولكن هذا لم يغير من مشاعرها تجاهه. حيث كانت منجذبة له بقوة بصرف النظر عن اى شيئ متقبلة اى وضع سيكون عليه الأمر. حتى أدركت ان إدوارد كولين وعائلته ليسو سوى مصاصو دماء نباتيون, أى لايشربون دماء البشر بل الحيوانات, إحساساً من داخلهم لرفضهم ان يكونوا وحوش يقتلون البشر. لكن هذا لا يمنع كم يشعر إدوارد بالخوف على بيلا كلما أقترب منها خوفاً ان يفقد التحكم في نفسه ويقتلها. ولكن حبه لها جعل منه يخشى عليها من نفسه فأقسم ان يحميها ولا يأذيها.
أخذت العلاقة تشتتد وكانت الحياة بينهما هادئة, تعرفت فيها على عائلة إدوارد وكم شعرت انها ليست غريبة عنهم، ولا هم أعتبروها غريبة عنهم، وكانت عائلته كالتالى إزمى كولين والدته بالتبنى كارليل كولين والده بالتبنى أليس كولين شقيقته بالتبنى روزالى هيل شقيقته بالتبنى جاسبر هيل شقيقه بالتبنى إيميت كولين شقيقه بالتبنى.. ماعدا روزالى هيل كان هناك توتر في العلاقة بينهما, وكان ذلك بسبب خوف روزالى على شقيقها إدوارد من أن يفقد التحكم في نفسه ويتصرف على عكس مايجب عليهم كعائلة نباتية.
وفى بداية الربيع كانت الفرصة جيدة ان تخرج بيلا مع تلك العائلة حيث يقضون وقت الترفيه في وسط الغابة يلعبون البيسبول بمنتهى الحرية. حتى أتى إلى مدينتهم وتحديدا إلى مكانهم جماعة مكونة من ثلاثة مصاصى دماء, سمعوا من يلعب البيسبول وكان هدفهم ان يتغذوا عليهم, حتى وجدوهم مصاصو دماء هم أيضاً ماعدا.. "بيلا" كانت الجماعة مكونة من شابين وفتاة منهم شاب يدعى جيمس وهو مصاص دماء متصيد, بمعنى انه يعشق ان يصطاد فريسته من البشر.. يطاردها ويحاصرها ويعذبها ومن ثم يقتلها. وقرر ان يتصيد بيلا من اجل المرح, عائلة كولين قررت ان تعمل على تهريب بيلا خارج المدينة في حين يحاولوا هم الإيقاع بجيمس أو تشتيته بعيدا عن بيلا. ولكن جيمس كان ذكياً أيضاً وقرر تصيد والدتها أو إيهام بيلا انه قد تصيد والدتها وقد يقتلها في حالة لم يرى بيلا في المكان المتفق عليه في الوقت المحدد.قامت بيلا بتشتيت الرقابة التي عليها من أليس وجاسبر لتحاول الفرار منهم ذاهبة لإنقاذ ولدتها, ولكن مافعله جيمس كان فقط للإيقاع بها.. فهو لم يخطف والدتها.. بل ماسمعته كان فقط مسجل على شريط فيديو من طفولة بيلا. وبالفعل قام بتعذيبها بطريقته وتحديداً بإثارة خوفها وإيلامها ومن ثم قام بـ "عضها" وكانت تلك محاولته لقتل بيلا أو لتتحول لمصاصة دماء مثلهم. أنقذها إدوارد في اللحظات الأخيرة وقام بسحب السم من جسدها قبل أن ينتشر.. وحينما عاد الجميع إلى فوركس طلبت بيلا من إدوارد ان يجعل منها مصاصة دماء لتعيش معه دائماً, ولكن إدوارد رفض تماماً فكرة ان يأخذ منها روحها مقابل الخلود. في الجزء الثاني ادوارد يقرر ترك البلدة ومفارقة بيلا إلى الابد ويحذرها من ارتكاب اي فعل متهور. وفي هذا الوقت تتطور علاقتها مع جايكوب المستذئب. يحدث سوء تفاهم ويظن ادوارد ان بيلا قد ماتت لذلك يقرر الظهور في الشمس كي يقتله مصاصو الدماء. لكن بيلا تصل في اللحظة الاخيرة لتمنعه من ذلك. ادوارد يطلب الزواج من بيلا في النهاية، ويحذره جايكوب من أن الهدنة سوف تلغى اذا ما عض بشرياً. فترد بيلا بأن هذا قرارها، بيلا تضطر للاختيار بين ادوارد وجايكوب فتخبر جايكوب بانه لا يجعلها تضطر للاختيار لأنها ستختار ادوارد.